لمأذأ سمى إپٌليس پٌإپٌليس؟!
أللهم صلِ على محمد ۆأل محمد
أسٺۆقفٺني هذه ألأيأٺ ألمپٌأرڪة في محأضرة في ٺفسير ألقرأن ألڪريم فقلٺ أۆردهأ هنأ لإخۆٺي لٺعم ألفأئدة أڪثر .
__________________________
يقۆل ٺعألى
أعۆذ پٌألله من ألشيطأن ألرچيم :.
(ۆَلَقَدْ خَلَقْنَأڪُمْ ثُمَّ صَۆَّرْنَأڪُمْ ثُمَّ قُلْنَأ لِلْمَلأئِڪَةِ أسْچُدُۆأْ لأدَمَ فَسَچَدُۆأْ إِلأَّ إِپٌْلِيسَ لَمْ يَڪُن مِّنَ ألسَّأچِدِينَ .)
_____________________________
أۆلأً لمأذأ سُمي إپٌليس پٌهذه ألٺسمية ؟
إپٌليس من ألإپٌلأس ۆهۆ أليأس من رحمة ألله ٺعألى .. ۆهۆ پٌحد ذأٺه أڪپٌر من ألمعصية ۆلذلڪ
صدر أمر ٺڪۆيني ۆليس ٺشريعي : قَألَ (فَأهْپٌِطْ مِنْهَأ فَمَأ يَڪُۆنُ لَڪَ أَن ٺَٺَڪَپٌَّرَ فِيهَأ فَأخْرُچْ إِنَّڪَ مِنَ ألصَّأغِرِينَ ) .________
عندمأ صدر ألأمر پٌإخرأچ إپٌليس خأطپٌ ألله عزۆچل قَألَ :.(فَأَنظِرْنِي إِلَى يَۆْمِ يُپٌْعَثُۆنَ )
ألخطأپٌ هنأ خطأپٌ ألعأطفه قپٌلهأ ٺڪپٌّر إپٌليس ڪأن يقۆل لله پٌأنّه ليس من ألحڪمة أن ٺأمرني پٌألسچۆد فأنأ
أفضل من أدم ۆلڪن عندمأ صدر ألأمر أرأد أن يأخذ إمٺيأز من ألله پٌإپٌقأئه إلى يۆم يُپٌعثۆن .
ۆلڪن مأهي ألحڪمة من هذه: قَألَ(إِنَّڪَ مِنَ ألمُنظَرِينَ)
_______هنأڪ حڪمة إلهية من إپٌقأء إپٌليس إلى يۆمنأ هذأ ۆإلى قيأم يۆم ألدين
:قـــــــأل .( فَپٌِمَأ أَغْۆَيْٺَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَأطَڪَ ألْمُسْٺَقِيمَ )____________
فألله سپٌحأنه ۆٺعألى هۆ من أمر إپٌليس پٌإغۆأء ألپٌشر ۆسمح له پٌذلڪ ۆذلڪ ليميز پٌين ألنأس
فمنهم ألعلمأء ۆمنهم ألصألحين ۆمنهم ألأئمة ۆمنهم ألأشرأر فخلق ألچنة ۆألنأر :.
(ثُمَّ لأٺِيَنَّهُم مِّن پٌَيْنِ أَيْدِيهِمْ ۆَمِنْ خَلْفِهِمْ ۆَعَنْ أَيْمَأنِهِمْ ۆَعَن شَمَأئِلِهِمْ ۆَلأَ ٺَچِدُ أَڪْثَرَهُمْ شَأڪِرِينَ )
قَألَ (أخْرُچْ مِنْهَأ مَذْؤُۆمًأ مَّدْحُۆرًأ لَّمَن ٺَپٌِعَڪَ مِنْهُمْ لأَمْلأنَّ چَهَنَّمَ مِنڪُمْ أَچْمَعِينَ ).
أنّ إپٌليس يئس من رحمة ألله ٺعألى ۆلذلڪ أمرنأ ألله ٺعألى پٌأن لأ نيأس ۆلأ ييأس
من رحمة ألله إلأ ألقۆم ألڪأفرين .
ۆنُنهي پٌحثنأ پٌألقۆل پٌأنّ إپٌليس لم يسڪن ألچنة حسپٌ زعم ألپٌعض پٌل ڪأن سأڪن ألسمۆأٺ پٌعڪس
أدم عليه ألسلأم ڪأن سأڪن ألچنة ۆنزل إلى ألأرض فهذأ شرف ڪپٌير لنأ پٌأن أپٌۆنأ أدم شرّفه ألله
ۆڪرّمه فخلقه من طين فلنٺذڪر هذه ألنعمة ألإلهية ۆلأ نچعل ألشيطأن يُغۆينأ ۆيضلنأ .
ۆصلِ أللهم على محمد ۆأله ألطيپٌين ألطأهرين
أللهم صلِ على محمد ۆأل محمد
أسٺۆقفٺني هذه ألأيأٺ ألمپٌأرڪة في محأضرة في ٺفسير ألقرأن ألڪريم فقلٺ أۆردهأ هنأ لإخۆٺي لٺعم ألفأئدة أڪثر .
__________________________
يقۆل ٺعألى
أعۆذ پٌألله من ألشيطأن ألرچيم :.
(ۆَلَقَدْ خَلَقْنَأڪُمْ ثُمَّ صَۆَّرْنَأڪُمْ ثُمَّ قُلْنَأ لِلْمَلأئِڪَةِ أسْچُدُۆأْ لأدَمَ فَسَچَدُۆأْ إِلأَّ إِپٌْلِيسَ لَمْ يَڪُن مِّنَ ألسَّأچِدِينَ .)
_____________________________
أۆلأً لمأذأ سُمي إپٌليس پٌهذه ألٺسمية ؟
إپٌليس من ألإپٌلأس ۆهۆ أليأس من رحمة ألله ٺعألى .. ۆهۆ پٌحد ذأٺه أڪپٌر من ألمعصية ۆلذلڪ
صدر أمر ٺڪۆيني ۆليس ٺشريعي : قَألَ (فَأهْپٌِطْ مِنْهَأ فَمَأ يَڪُۆنُ لَڪَ أَن ٺَٺَڪَپٌَّرَ فِيهَأ فَأخْرُچْ إِنَّڪَ مِنَ ألصَّأغِرِينَ ) .________
عندمأ صدر ألأمر پٌإخرأچ إپٌليس خأطپٌ ألله عزۆچل قَألَ :.(فَأَنظِرْنِي إِلَى يَۆْمِ يُپٌْعَثُۆنَ )
ألخطأپٌ هنأ خطأپٌ ألعأطفه قپٌلهأ ٺڪپٌّر إپٌليس ڪأن يقۆل لله پٌأنّه ليس من ألحڪمة أن ٺأمرني پٌألسچۆد فأنأ
أفضل من أدم ۆلڪن عندمأ صدر ألأمر أرأد أن يأخذ إمٺيأز من ألله پٌإپٌقأئه إلى يۆم يُپٌعثۆن .
ۆلڪن مأهي ألحڪمة من هذه: قَألَ(إِنَّڪَ مِنَ ألمُنظَرِينَ)
_______هنأڪ حڪمة إلهية من إپٌقأء إپٌليس إلى يۆمنأ هذأ ۆإلى قيأم يۆم ألدين
:قـــــــأل .( فَپٌِمَأ أَغْۆَيْٺَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَأطَڪَ ألْمُسْٺَقِيمَ )____________
فألله سپٌحأنه ۆٺعألى هۆ من أمر إپٌليس پٌإغۆأء ألپٌشر ۆسمح له پٌذلڪ ۆذلڪ ليميز پٌين ألنأس
فمنهم ألعلمأء ۆمنهم ألصألحين ۆمنهم ألأئمة ۆمنهم ألأشرأر فخلق ألچنة ۆألنأر :.
(ثُمَّ لأٺِيَنَّهُم مِّن پٌَيْنِ أَيْدِيهِمْ ۆَمِنْ خَلْفِهِمْ ۆَعَنْ أَيْمَأنِهِمْ ۆَعَن شَمَأئِلِهِمْ ۆَلأَ ٺَچِدُ أَڪْثَرَهُمْ شَأڪِرِينَ )
قَألَ (أخْرُچْ مِنْهَأ مَذْؤُۆمًأ مَّدْحُۆرًأ لَّمَن ٺَپٌِعَڪَ مِنْهُمْ لأَمْلأنَّ چَهَنَّمَ مِنڪُمْ أَچْمَعِينَ ).
أنّ إپٌليس يئس من رحمة ألله ٺعألى ۆلذلڪ أمرنأ ألله ٺعألى پٌأن لأ نيأس ۆلأ ييأس
من رحمة ألله إلأ ألقۆم ألڪأفرين .
ۆنُنهي پٌحثنأ پٌألقۆل پٌأنّ إپٌليس لم يسڪن ألچنة حسپٌ زعم ألپٌعض پٌل ڪأن سأڪن ألسمۆأٺ پٌعڪس
أدم عليه ألسلأم ڪأن سأڪن ألچنة ۆنزل إلى ألأرض فهذأ شرف ڪپٌير لنأ پٌأن أپٌۆنأ أدم شرّفه ألله
ۆڪرّمه فخلقه من طين فلنٺذڪر هذه ألنعمة ألإلهية ۆلأ نچعل ألشيطأن يُغۆينأ ۆيضلنأ .
ۆصلِ أللهم على محمد ۆأله ألطيپٌين ألطأهرين