قصه العائله السعيده -مقتبسه من الواقع

قصه مقتبسه من الواقع:
كنت دوما امر على منزل اثناء واجباتي العاَديه في الخياه او حتى ذهاابي مع اصحابي وكان المنزل مملوء بالسعاده فكانت للافراح قيه كل يوم وكان المنزل اشبه. بالانمي. اذ تتدفق السعاده من وجوههم الظيبه بدءا من رامي صاحب 11 سنه الى غايه رب البيت والاب للاسره محمد ذو 56 سنه
كان المنزل اشبه بالاسظوره واصوات ضحكاتهم تصدر منه لكن. في يوم ما انقعطت تلك الاصوات
وتلك الضحكات
وتلك اللحظات
باستغربت وقلت عمار هناك شي ما حصل وعليك التعرف. للسبب فلدي كما تعرفون الفضول
وفعلا دققت الباب حتى يخرج لي الطفل الاصغر في العائله
من انت؟وعمن تبحث؟
-اين اباك ياولدي؟
-لااعرف لما تسال عنه
-ساسا لك سؤالا. ايوجد عندكم عزى؟
-لا
-ارحل عنكم شخص غالي
-لا ولما تسال كثيرا اليس عتدك شغل تعمله
-حسنا. فقط اردت معرفه لما البيت حزين
-لان امثالك حسدوه
ودخل واغلق الباب في وجهي
اندهشت حقا لما. هل انا حسدت المنزل استغفر الله على ماصنعت وزاد فضولي ولكن
التقيت صدفه بصاحب البيت ورب المنزل
واخبرني انه. زادت همومنا وتفرق جمعنا وتشتت قلوبنا فحملتنا الرياح. لاخذ وماخوذ فكيف تريد لم شملنا واعاده بسمتنا
فالطفل الاصغر طرد من الدراسه واخواه لاادري اين يسهرون. واصبحوا مدخنين اما الام فقد تغيرت وصارت تراني سبب تشرد ابناءها وانا اصبت بامراض عصبيه
فاين ستجد البسمه في عائله مثل هاته ياابني
فانصحك. وبكل طيبه قلب
لاتترك جماعتك الذين قلت انك تحبهم والا خسرتهم واضعت ابتسامتهم
فكل منا يحتاج للاخر. ولذلك. بني

ساخبرك بالسر الذي اخفيته. طول المده واني اراك لصادق امين حافظ للاسرار
انا
واخبرني بالسر
وبعد ايام قليله اتاني خبر وفاته وانصدمت
ولحد الان ازور قبره وعائلته دوما

قـصـة جميلهة :* 
تقبل مروري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

العفو انرت

العفو انرت