جنون الــــ ....
نساء ويمارسن كل فنون الجنون , وفي كل أنحاء العالم من الأول إلى الثالث !! , ففي كل بقعةٍ من بقاع الأرض نوعٌ مختلفٌ من الجنون [ النسائي ]...!!!
---> [ جنون الموضة ] <
---> [ جنون الغيرة ] <
---> [ جنون التملّك ] <
---> [ جنون الفوضى ] <
---> [ جنون الرقص ] <
---> [ جنون الرجل ] <
---> [ جنون الذات ] <
---> [ جنون العظمة ] <
- المرأة :
بطبيعتها مخلوقٌ ضعيف ، لديه القدرة على أن يأتي برؤوس العظماء ، وأباطرة الرجال , وفرسان العرب , ليغرس كل تلك الرؤوس في [ الوحل ] ..! , لتكون بمثابة البذور لعظماء المستقبل التي ستواصل معهم حواء هوايتها المفضلة [ الجنون والطين ] ...
- المرأة :
ألطف مخلوقات الله على أرضه , ولكن فقط تكون كذلك عندما لايكون ( الهواء ) في صالحها ..!! , ومع بداية الشوط الثاني تستغل ( الهواء ) ... وتنتقم ... تنتقم لتمزق حارس المرمى ، وليس الشباك فقط !! ، لذا .. كن ذكيّاً عند إجراء القرعة ...
- المرأة :
عندما تجلس لوحدها ، فقط .. تعترف لنفسها بالإنتصارات والأمجاد التي حققتها أمام الرجل ، أما إذا كانت أمام الرجل .. فهي الخاسرة الوحيدة ، وكسيرة الجناح المهزومة .. المحطمة .. ، طبعاً .. من أجل إنتصارٍ جديد تحدث بها نفسها أمام المرآة ......
- المرأة :
في داخلها ... غير مقتنعةٍ بنفسها ، وتتمنى أن تكون إمراةً أخرى , ولكنّها أمام الأخريات ترى نفسها أفضل من تلك الأخرى التي تتمنى أن تكون هي ........
- المرأة :
المخلوق الوحيد الذي يركض في كل الإتجاهات , وفي نفس الوقت ..!! .. وتحارب على كل الجبهات ، فمنذ قدومها إلى دنيا جنونها ، إلى أن مارست كل تلك الفنون ، إلى أن فارقت هذه الدنيا وتلك الإنتصارات ، سنجدها ... قد كانت تعشق المئاتــــ.........!!!
- المرأة :
أصبح لها [ قضية ] , يتناولها الجميع بالطرح .. للدفاع عن حقوقها المهدرة << حسب أوراق القضية ، الغريب في الأمر .. أنني قرأت أن عدد الرجال الذين يدافعون عن [ حقوق المرأة ] أكثر من عدد النساء اللاتي يدافعن عن نفس القضية .. ويحاربن على كل الجبهاتِ من أجلها ، عندها فقط ..... صدقت أن معدل الذكاء لدى الإناث أعلى منه لدى الرجال [ فما زال هناك بعض الحمقى الذكور ] : ( ( .......
- المرأة :
لا أحد ينكر أنها من إخترع الشِعر على لسان المهووسين من الرجال ، ولا أنها من أشعل الحرب بين بني بكرٍ وبني تغلب ليصحو الزير من سكرته ، ومجالسته للخمارات ، ونقرأ تلك الملحمة الشعرية البارزة في الأدب العربي [ ويقال إنها فعلت ذلك من أجل الأدب العربي ..!! ] ..
وفي نفس الوقت فهي أقصر الطرق للجلوس مع الشيطان " ماخلا رجلٌ بإمراة .. إلا كان الشيطان ثالثهما " ......
- المرأة :
بمجرد أن تصرخ وبجانبها رجل , فإن هذا الرجل فاسقٌ لا مرؤة لديه ، ولا حُرمة , فهي التي ستشهد لها صرختها , حتى ولو كانت إمراة العزيز ..!! أما [ الأحمق ] الذي دوّت صرختها في أُذنيه ، فكان عليه أن يسلك طريقاً آخر .. لا نساء فيه ، ولا حتى مساء ، خوفاً من أخرى قد تختبئ تحت جُنح الظلام .....
- المرأة :
أسطورةٌ عندما تتحدث ، أمام الأعين ستكون من ملائكة الرحمن ، وعندما تصمت فهي ترقب هذا ، وتنظر إلى تلك ، وعندما تختفي تقول لأخرى : " أنها كانت تنظر إليهم سخريةً من ملابسهم ، فما كانت ترتديه كان هو الأجمل .. والأبرز في تلك الحفلة .....
- المرأة :
عينيها كمصباحٍ يتهاوى إليه كل [ الفَرَاش ] ، والذي لم يكن يعرف أنه لن يعود , فلم يكن يدور في خُلده سوى [ الفُرَاش ] ، هكذا همُ [ الحمقى ] .. طموحاتهم تتجاوز حدود اللهب ، وهم سينتهون وسط اللهب ........
- المرأة :
ستستمر في ممارسة كل ذلك [ الجنون ] ، ونحن بمحض إرادتنا ، نقتلع [ النقطة ] ، ونقول عنها [ حنون ] ، فماذا لو لم ينزع الله منها [ الجُرأة ] ..؟؟
نساء ويمارسن كل فنون الجنون , وفي كل أنحاء العالم من الأول إلى الثالث !! , ففي كل بقعةٍ من بقاع الأرض نوعٌ مختلفٌ من الجنون [ النسائي ]...!!!
---> [ جنون الموضة ] <
---> [ جنون الغيرة ] <
---> [ جنون التملّك ] <
---> [ جنون الفوضى ] <
---> [ جنون الرقص ] <
---> [ جنون الرجل ] <
---> [ جنون الذات ] <
---> [ جنون العظمة ] <
- المرأة :
بطبيعتها مخلوقٌ ضعيف ، لديه القدرة على أن يأتي برؤوس العظماء ، وأباطرة الرجال , وفرسان العرب , ليغرس كل تلك الرؤوس في [ الوحل ] ..! , لتكون بمثابة البذور لعظماء المستقبل التي ستواصل معهم حواء هوايتها المفضلة [ الجنون والطين ] ...
- المرأة :
ألطف مخلوقات الله على أرضه , ولكن فقط تكون كذلك عندما لايكون ( الهواء ) في صالحها ..!! , ومع بداية الشوط الثاني تستغل ( الهواء ) ... وتنتقم ... تنتقم لتمزق حارس المرمى ، وليس الشباك فقط !! ، لذا .. كن ذكيّاً عند إجراء القرعة ...
- المرأة :
عندما تجلس لوحدها ، فقط .. تعترف لنفسها بالإنتصارات والأمجاد التي حققتها أمام الرجل ، أما إذا كانت أمام الرجل .. فهي الخاسرة الوحيدة ، وكسيرة الجناح المهزومة .. المحطمة .. ، طبعاً .. من أجل إنتصارٍ جديد تحدث بها نفسها أمام المرآة ......
- المرأة :
في داخلها ... غير مقتنعةٍ بنفسها ، وتتمنى أن تكون إمراةً أخرى , ولكنّها أمام الأخريات ترى نفسها أفضل من تلك الأخرى التي تتمنى أن تكون هي ........
- المرأة :
المخلوق الوحيد الذي يركض في كل الإتجاهات , وفي نفس الوقت ..!! .. وتحارب على كل الجبهات ، فمنذ قدومها إلى دنيا جنونها ، إلى أن مارست كل تلك الفنون ، إلى أن فارقت هذه الدنيا وتلك الإنتصارات ، سنجدها ... قد كانت تعشق المئاتــــ.........!!!
- المرأة :
أصبح لها [ قضية ] , يتناولها الجميع بالطرح .. للدفاع عن حقوقها المهدرة << حسب أوراق القضية ، الغريب في الأمر .. أنني قرأت أن عدد الرجال الذين يدافعون عن [ حقوق المرأة ] أكثر من عدد النساء اللاتي يدافعن عن نفس القضية .. ويحاربن على كل الجبهاتِ من أجلها ، عندها فقط ..... صدقت أن معدل الذكاء لدى الإناث أعلى منه لدى الرجال [ فما زال هناك بعض الحمقى الذكور ] : ( ( .......
- المرأة :
لا أحد ينكر أنها من إخترع الشِعر على لسان المهووسين من الرجال ، ولا أنها من أشعل الحرب بين بني بكرٍ وبني تغلب ليصحو الزير من سكرته ، ومجالسته للخمارات ، ونقرأ تلك الملحمة الشعرية البارزة في الأدب العربي [ ويقال إنها فعلت ذلك من أجل الأدب العربي ..!! ] ..
وفي نفس الوقت فهي أقصر الطرق للجلوس مع الشيطان " ماخلا رجلٌ بإمراة .. إلا كان الشيطان ثالثهما " ......
- المرأة :
بمجرد أن تصرخ وبجانبها رجل , فإن هذا الرجل فاسقٌ لا مرؤة لديه ، ولا حُرمة , فهي التي ستشهد لها صرختها , حتى ولو كانت إمراة العزيز ..!! أما [ الأحمق ] الذي دوّت صرختها في أُذنيه ، فكان عليه أن يسلك طريقاً آخر .. لا نساء فيه ، ولا حتى مساء ، خوفاً من أخرى قد تختبئ تحت جُنح الظلام .....
- المرأة :
أسطورةٌ عندما تتحدث ، أمام الأعين ستكون من ملائكة الرحمن ، وعندما تصمت فهي ترقب هذا ، وتنظر إلى تلك ، وعندما تختفي تقول لأخرى : " أنها كانت تنظر إليهم سخريةً من ملابسهم ، فما كانت ترتديه كان هو الأجمل .. والأبرز في تلك الحفلة .....
- المرأة :
عينيها كمصباحٍ يتهاوى إليه كل [ الفَرَاش ] ، والذي لم يكن يعرف أنه لن يعود , فلم يكن يدور في خُلده سوى [ الفُرَاش ] ، هكذا همُ [ الحمقى ] .. طموحاتهم تتجاوز حدود اللهب ، وهم سينتهون وسط اللهب ........
- المرأة :
ستستمر في ممارسة كل ذلك [ الجنون ] ، ونحن بمحض إرادتنا ، نقتلع [ النقطة ] ، ونقول عنها [ حنون ] ، فماذا لو لم ينزع الله منها [ الجُرأة ] ..؟؟