{● دَقَائِق فِي حَ ـيَاتكـِ ●}
{● دَقَائِق فِي حَ ـيَاتكـِ ●}
¬¬
●مَأسَاة●
أن تُصبِحَ كَماالأعمَى الذّي يتكئِ علىَ كتفْ شخصٍ غريِب .. لاَيعلم
ماذاَ سيكونْ نِهاية الطَريق الذّي سَيوصلهُ إليه ...
. .
¬ ¬
●غبَاء !●
عِنّدّمَا تُصبح بـِطِيبِك مكانْ يُلقى عليهِ المستغلون َجبرتوهم و أخطائهم
لـ عِلمٍ مِنهم أنكـَ ( طَيبْ ) فَـستَسكُت و لنّ تُواجه ..... .
¬ ¬
●سُخط●
عِنّدَمَا تَرى إنسان ظَاهرة مُلتزم .. وداخِلُهُ.. إنسَان مُغتاب ومُنافق
لم ينسىَ أنَ البَشّر لمْ يروُه و لَكنهُ نسيًّ أنَ فوقهُ مَن يراَه .... .
¬ ¬
●غَراَبهـ!●
عِنّدَمَا يكونُ كلُ الناسِ مَعكَ .. خوفاً منكَ ومنْ لسانكَ .. وليس
إحتراماً لكَ ... .
¬ ¬
●خِيَانّهـ!●
عِنّدَمَا تَكتِم أخطَاء غَيركَ خوفاً عليهِم ووَفاء مِنكَ لهمْ .. وتصدَم !
بـِـأَنَ أخطاءُهم نُشرت بَينَ النَاس على أنّها أخطاءُك أنتْ ..
وهـمْ! .. طاهرونَ من الخطأ ... .
¬ ¬
●فَلسّفَةَ!●
عِنّدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولاَ تعرفْ كيف يكون الإِصغَاء للغير .. .
¬ ¬
●قِنَاع!●
عِنّدَمَا تَرىَ فُلان يُهلِل بِـقُدُوم شخصْ ! ..
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه .. رُغمَ رِيحهُ الطيب .
. .
¬ ¬
●أينْ●
عِنّدَمَا يَنقَلب رأساً على عَقِب مَن كانَ يجمعكَ بهِ كلَ مَحبهَ ..
فَــتَسأَلَ نَفسُك : أينَ تلكَ العِشّرةَ ! ..
ولا تسمعَ غيرَ صدى صوتُكَ هوَالذيّ يُجِيب عَلىَ تَسألَك ... .
¬ ¬
●wait●
عِنّدَمَا تَضع الطيِبَه وَ الإحتِراَم لَهم وهُم !
وَضَعُوكَ بـقَائِمَة الإنتِظَار ...
مَتَى ما كَسَاهُم المَلَل أَتَوا لِــيَبحثُوا عَنك..
. .
¬ ¬
●إِهَانهْـ!●
عِنّدَمَا تَرىَ كَلِمَة ( أَحبكْ ) بـِ ـكلُ مكَان ..!
وعلىَ أَلسُن مُرَاهِقة لاَتُقَدِرُها ,
فـَـهيَ أَصبَحت مُجَرد تَرَانيِم تَسّتَعذِب الأَجواء .. .
¬ ¬
●مِزَاجِية●
عِنّدَمَا نَأُخذُ أًحكامً دينِنَا مَتَى مَاشتْ مَع أهوَائِنا
ونتَنَاساها .. مَتَى مَاعَارَضت دَوّاخِلُنا ... .
¬ ¬
{●دَقَائِق فِي حَ ـيَاتِكـ●{~
*
*