موضوع ابواق السماء المرعبة للناس الى متعرفهوش وانباء عن ظهورة فى مصر
وبعض الناس يقولون ان الصوت ظهر امس قبل اذان الفجر
نقلا عن جريدة اليوم السابع
"أبواق السماء"، هكذا يدعوها البعض، حيث انتشرت في الآونة الأخيرة مقاطع فيديو، على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"توتير"، لأصوات تخرج من السماء من مختلف دول العالم، ومنهم "مصر" أيضًا".
ومثل أي ظاهرة جديدة يشهدها العالم، تباينت الآراء بشأنها، حيث قال بعض النشطاء، إن هذه الأصوات تشبه أصوات "النفخ في البوق"، أو صوت "هديرا ما".
وفسر البعض، هذه الظاهر بأنها "علامة من علامات يوم القيامة"، فيما سخر البعض من أن تكون أصوات قدوم "كائنات فضائية".
وعلى الجانب العلمي نشر في موقع "ديسكافري"، العلمي مقالاً بشأن الموضوع عام 2012، يوضح أن كوكب الأرض يصدر أصواتًا بصورة طبيعية، لكنها دون مستويات التردد المسموع لدى الإنسان.
وأشار إلى أن الطبيعة مليئة بالـ"الضجيج الخلفي"، الذي يعتبر أمواجًا صوتية مختلفة من مصادر مختلفة، قد تنتقل لمئات الأميال، بالإضافة إلى الإشارات الراديوية الناتجة عن الاتصالات والتي تشكل ضوضاء صوتية في حال التقاطها.
وذكر المقال، أن مقاطع الفيديو المنتشرة يصعب تفسيرها لأنه من شبه المستحيل متابعة مصدر الصوت.
بدأت الظاهرة بالانتشار على مواقع التواصل الاجتماعي في عام 2008 عندما نشر مقطع فيديو من "بيلاروس"، تسمع فيه أصوات غريبة يصعب تحديد مصدرها.
وانتشرت بعد ذلك عدة فيديوهات مشابهة من مناطق مختلفة حول العالم، بما فيها أوكرانيا، وألمانيا، والنمسا، وكندا، وتكساس في الولايات المتحدة وغيرها من المناطق.
وبعض الناس يقولون ان الصوت ظهر امس قبل اذان الفجر
نقلا عن جريدة اليوم السابع
"أبواق السماء"، هكذا يدعوها البعض، حيث انتشرت في الآونة الأخيرة مقاطع فيديو، على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"توتير"، لأصوات تخرج من السماء من مختلف دول العالم، ومنهم "مصر" أيضًا".
ومثل أي ظاهرة جديدة يشهدها العالم، تباينت الآراء بشأنها، حيث قال بعض النشطاء، إن هذه الأصوات تشبه أصوات "النفخ في البوق"، أو صوت "هديرا ما".
وفسر البعض، هذه الظاهر بأنها "علامة من علامات يوم القيامة"، فيما سخر البعض من أن تكون أصوات قدوم "كائنات فضائية".
وعلى الجانب العلمي نشر في موقع "ديسكافري"، العلمي مقالاً بشأن الموضوع عام 2012، يوضح أن كوكب الأرض يصدر أصواتًا بصورة طبيعية، لكنها دون مستويات التردد المسموع لدى الإنسان.
وأشار إلى أن الطبيعة مليئة بالـ"الضجيج الخلفي"، الذي يعتبر أمواجًا صوتية مختلفة من مصادر مختلفة، قد تنتقل لمئات الأميال، بالإضافة إلى الإشارات الراديوية الناتجة عن الاتصالات والتي تشكل ضوضاء صوتية في حال التقاطها.
وذكر المقال، أن مقاطع الفيديو المنتشرة يصعب تفسيرها لأنه من شبه المستحيل متابعة مصدر الصوت.
بدأت الظاهرة بالانتشار على مواقع التواصل الاجتماعي في عام 2008 عندما نشر مقطع فيديو من "بيلاروس"، تسمع فيه أصوات غريبة يصعب تحديد مصدرها.
وانتشرت بعد ذلك عدة فيديوهات مشابهة من مناطق مختلفة حول العالم، بما فيها أوكرانيا، وألمانيا، والنمسا، وكندا، وتكساس في الولايات المتحدة وغيرها من المناطق.