عَلَـى بَحرِ الحياة ,,,, ♥ نَسْمَةُ رِياح الذِكرَيات الهَادِئَة ♥ ,,,, و ♥أصواتُ ألحان الأمواج الغَاضِبة♥,,, ♥تُعيد لِـي خَيالاً كَاد أن يختفي فِي سَماء النِسيان بَينَ الغُيوم ♥,,,,
ذَلِكَ الخَيال الَّذي دَائِماً إستَمر بالعَيشِ مَعي كَـ أحلامٍ أاراهآ أمامَ عَينَي قَلبي♥,,,, وَأَنا في حَالةِ أشبَهُ بـ شخصٍ ميتٍِ و حي ,,, خَيالاً سَرقتهُ الطُيور المُهاجِرة إلِى سَماءٍ بَعيداً عَن وطنه ♥ الَّذي هُوَ قَلبي ♥ خيالاً يخبِرني عَن حَقيقَة واقع مجنون ,,,
أيَتها الطُيور ,,, أعيدي لِـي نَبضَ الـ أملِ الوَحيدِ في قَلبي ,,, ذَلك الخَيال ,,, أملاً أصنعهُ كلَّ صباح ,,,, حَتى أستطيع العيش في هذا المُجتمع الغبي الَّذي أصبح فيه
صاحب العلم "مجنون" و صاحب الصمت "مغرور" و صاحب الحكمة "حقير" و الظالم "طيب" و المظلوم "غبي" و الطيب "أهبل" و اللطيف "مستغل" و صاحب الأخلاق "بائس" و صاحب الشر "سعيد" و صاحب الحزن "يائِس" و صاحب السعادة "نذل" و صاحب الهدوء "شرير" و صاحب الضحك "بِلَا أدب" و الوفي "هو الكلمة قلتها استحق الطرد عليها" و الصادق "مخادع" والكاذب "صريح" و المتفائل "طفل" و اليائِس "المجتمع"
الـأمل ,,,, خيالاً صعد لِأعالي السَماء و لَكنه لَم يصعد مَع الطيور ,,, هذه المَرة صعدَ بِـ دعوة مِن قلب,,,, لِـ تغيرِ هذا المُجتمع بَعد أن أصبح ► الجُنون◄ سَيد الموقف في هذه الحياة.
ذَلِكَ الخَيال الَّذي دَائِماً إستَمر بالعَيشِ مَعي كَـ أحلامٍ أاراهآ أمامَ عَينَي قَلبي♥,,,, وَأَنا في حَالةِ أشبَهُ بـ شخصٍ ميتٍِ و حي ,,, خَيالاً سَرقتهُ الطُيور المُهاجِرة إلِى سَماءٍ بَعيداً عَن وطنه ♥ الَّذي هُوَ قَلبي ♥ خيالاً يخبِرني عَن حَقيقَة واقع مجنون ,,,
أيَتها الطُيور ,,, أعيدي لِـي نَبضَ الـ أملِ الوَحيدِ في قَلبي ,,, ذَلك الخَيال ,,, أملاً أصنعهُ كلَّ صباح ,,,, حَتى أستطيع العيش في هذا المُجتمع الغبي الَّذي أصبح فيه
صاحب العلم "مجنون" و صاحب الصمت "مغرور" و صاحب الحكمة "حقير" و الظالم "طيب" و المظلوم "غبي" و الطيب "أهبل" و اللطيف "مستغل" و صاحب الأخلاق "بائس" و صاحب الشر "سعيد" و صاحب الحزن "يائِس" و صاحب السعادة "نذل" و صاحب الهدوء "شرير" و صاحب الضحك "بِلَا أدب" و الوفي "هو الكلمة قلتها استحق الطرد عليها" و الصادق "مخادع" والكاذب "صريح" و المتفائل "طفل" و اليائِس "المجتمع"
الـأمل ,,,, خيالاً صعد لِأعالي السَماء و لَكنه لَم يصعد مَع الطيور ,,, هذه المَرة صعدَ بِـ دعوة مِن قلب,,,, لِـ تغيرِ هذا المُجتمع بَعد أن أصبح ► الجُنون◄ سَيد الموقف في هذه الحياة.